تدريب وريادة الأعمال

البرامج التدريبية:

تقدم مؤسسة “روّاد” خطة تدريبية سنوية تتضمن العديد من الموضوعات والمحاور المصممة بما يلبي احتياجات رواد الأعمال في إنشاء وإدارة وتنمية مشاريعهم، حيث تقدم البرامج التدريبية المهارات والمعارف اللازمة لرواد الأعمال لجميع المراحل التي يمر بها المشروع الصغير بداية من الفكرة ثم إعداد دراسة الجدوى وتأسيس وإدارة المشروع في مراحله الأولى وحتى خطة تطوير المشروع مع مراحل التوسع والنمو المستقبلي.

من خلال مجموعة من البرامج الشاملة والمتخصصة لمؤسسة “روّاد” والموجهة لأصحاب المشاريع الصغيرة، سوف يتعرف رائد الأعمال على أسس وشروط وأدوات وأسرار النجاح كما نتعرف معا على المجالات التالية :

  • ما هي الفرصة ؟ وما هي الفكرة ؟
  • كيف تبدأ مشروعك ولا تتوقف عن النجاح؟
  • لماذا تفشل المشاريع الصغيرة؟ وكيف تنجح؟
  • كيف تعد دراسة جدوى مشروعك الصغير؟
  • كيف تعزز قدراتك التنافسية وتستمر بالنجاح؟
  • كيف تتجنب الفشل المالي في مشروعك الصغير؟
  • كيف تحدد احتياجاتك المالية ؟ و كيف تخفض التكلفة؟
  • كيف تنمي قدراتك الإدارية والقيادية والإبداعية؟
  • كيف تدير وتطور مشروعك بلا توقف؟
  • كيف تمول مشروعك الصغير؟
  • ما هي القطاعات الواعدة للاستثمار؟

ويتم تنفيذ البرامج من خلال مجموعة من الخبراء المتخصصين من ذوي الكفاءة والخبرة العملية والذين يملكون الإلمام التام والدراية الكاملة بطبيعة وظروف عمل المشاريع الصغيرة في دولة الإمارات. بالإضافة إلى التعاون مع العديد من الجهات الدولية المتخصصة في تدريب المشاريع الصغيرة والمتوسطة.

 

تطوير الأعمال :

الفكرة هي الأساس والمهارات والقدرات والخبرات والسمات الشخصية هي شروط النجاح والتخطيط والدراسة والتنظيم هي أدوات النجاح والإبداع هو سر النجاح والاستدامة .

تخلق مؤسسة “روّاد” من خلال برامج تطوير الأعمال قيمة مضافة طويلة الأجل للمشاريع الصغيرة والمتوسطة من العملاء والأسواق والعلاقات.

ويكمن تطور الأعمال في معرفة كيفية تضافر تفاعلات هذه القوى معًا لخلق فرص للنمو.

وتتمحور هذه القيمة التي نعمل لأجلها في خلق استراتيجية مستدامة للعمليات الخاصة بالمشاريع، وتتبع التقنيات الجديدة والتغيرات في نماذج الأعمال، بغية تلبية توقعات أصحاب المشاريع للحفاظ على البوابات مفتوحة، بحيث يمكن أن تتدفق هذه القيمة إلى أجل غير مسمى.

 التفكير في تطوير الأعمال كوسيلة لخلق قيمة طويلة الأجل هو الطريقة الحقيقية الوحيدة للنجاح في تنمية المشاريع باستمرار، ونبدأها بتحفيز المواطنين على إنشاء مشاريعهم الخاصة، ومثال على ذلك: البحث عن فئات جديدة لتحفيزهم للبدء في مشاريعهم الخاصة، مروراً بخلق مسارات لأصحاب الأفكار للبدء في مشاريعهم الجديدة، وعلى سبيل المثال: من خلال الاطلاع على آخر الأبحاث الخاصة بقطاع الأعمال ومناقشتها لتعميم الاستفادة وانتهاءً بتنمية المشاريع القائمة، مثال: الحصول على علامة الجودة الإماراتية وتنمية قطاع الفرانشايز والأمور الخاصة بالجوانب التقنية كبرامج الذكاء الاصطناعي والتحول الذكي وعلاقته بريادة الأعمال والأمسيات القانونية، فضلاً عن تنمية مهارات وقدرات أصحابها من خلال تنظيم برامج مطورة خارج الدولة.